‏وصول الإنسان لمرحلة اليأس والإحباط ليس المشكلة، المشكلة اعتقاده أن هذا دائم!، في الواقع لا شيء دائم، هي مرحلة، هي زمن محدد، وسينقضي، ربما ليس الآن، اليأس مجرد شعور وليس حقيقة مطلقة، لمن لديه يأس عليك أن تشكّ كثيراً أنه حقيقي، اصبر وجرّب طرقاً اخرى في أزمان مختلفة. - في فلسفة اليأس كحالة عدمية قد يدهشنا أن هؤلاء الذين تستحوذ عليهم فكرة الموت، هم دائمًا شباب من عائلات محترمة، ينعمون بالدفء، وطيب الطعام، آمنين في أحضان عائلاتهم الميسورة، في حين أن الذين يواجهون الموت كأفق حقيقي وليس متخيلًا، في حالات الحروب أو المجاعة، نادرًا ما يصفون نهاية الذات بالغنائية ذاتها. إن اليأس كما يقول تشيسترون امتياز طبقي، مثله مثل السيجار!.

صباحك ورد وياسمين، أحسنت ريتويت. 💜

أنا بحاجه لقسط من الإختفاء بدلا عن قسط الراحه المتعارف عليه

من القلب شكرا .. الله يسعدك💜

راقت لي 💜

ياما الحب نده على قلبى ما ردش قلبى جواب ياما الشوق حاول يحايلنى واقول له روح يا عذاب ياما عيون شاغلونى لكن ولا شغلونى إلا عيونك انت دول بس اللى خدونى وبحبك أمرونى أمرونى احب لقيتنى باحب وأدوب فى الحب وصبح وليل على بابه

روح الله يسعدك يا شيخ زي ما اسعدتني بكلامك.💜

نعم هذا صحيح وجدا، كن كالحياة رافق الجميع ولا تتمسك بأحد

كيف ارد انا الان طيب؟ 💜

بالغموض.