صباحكِ شوقًا ياعزيزتي .. كيف حالك؟ هل أنتِ بخير؟ هل مازال شعركِ أسود أم كساهُ البُعد شيبًا ، هل تعدّى عنقك أم أنه إلى الآن قصيرًا؟ قميصُكِ ذو الورود الصفراء لازلت أستمد منه قوّتي لمواجهة يومًا طويل .. قصائدك وأخيرًا أصبحت أجيد تلحينها ، كُل شيءٍ بات على مايرام إلا أنا .. لذلك أرجوك عودي.
بيشان العبدالله:اللي لو احكي عنها من ليوم لبكره م اوفيها بحرف تعرفون معنى السعاده انا لقيته فيها والله فرحتي فيها م تنوصف وجودها عباره عن جبر خاطر لي ولقلبي يتغيرون الكل بس هي م تتغيرر اروح وابعد وارجع اللاقيها زي م كانت قلبها اللطيف ابتسامتها الحلوه جمال اسلوبها اللي ادعي كل يوم انو ربي يحفظها لي ولايحرمني حسها