"أريحيني على صدرك لأني متعب مثلك وجئت إليكِ لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطار تطاردني شتاءٌ قائم الأنفاس يخنقني وأقدام بلون الليل تسحقني وليس لدي أحباب ولابيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليكِ تحملني رياح الشك للأيمان فهل أرتاح بعض الوقت في عينيكِ أم أمضي وحيدًا مع الأحزان ؟"
بعيد عن كوني شخص مُجحف وشحيح جداً في التعبير عن مشاعره وعن كمية الحُب اللي قاعده تفيض من قلبه وبعيد عن سوئي وتصرفاتي الغبيه احياناً إلا أنه هالشيء مايغير من حقيقه كونكِ الشخص الوحيد الثابت بقلبي دايماً، أحبكِ بكل الظروف وبكل ما أملكه من حُب.
ونسيت اقول انو كل ماشفت ضحكتك والله احس بشعور مرا حلو وانسى الي حولي وانسى الخراب الي بداخلي اتمنى ماتوقفين ضحك وابتسامات عشاني، انتي الوحيده الي مابي تضيعين مني ومابي اقرب لك بعد لان كل شخص بحياتي يطلع وانا مابي اخسرك لانك شي ثمين جداً جداً جداً جداً جداً.
أنا حقا لا أبالي بغيابك ولا يهمني حضورك ولا أموت غرقا بتلك الشامه التي تتوسد وجهك ولا أرتجف حبا عندما أراك ولا يحدث بقلبي بركانا عندما تتلامس يديك يد أخرى ،وانتي لا تهميني بمقدار ذرة، ولا يهمني أمرك، رأسي يخلو منك، ومخي فارغ إتجاهك، روحي لا تنبض لأجلك، حتى إني لا أطمح لرؤيتك إطلاقًا هذا قولي ونحن في أبريل يا عزيزتي