أنا حقا لا أبالي بغيابك ولا يهمني حضورك ولا أموت غرقا بتلك الشامه التي تتوسد وجهك ولا أرتجف حبا عندما أراك ولا يحدث بقلبي بركانا عندما تتلامس يديك يد أخرى ،وانتي لا تهميني بمقدار ذرة، ولا يهمني أمرك، رأسي يخلو منك، ومخي فارغ إتجاهك، روحي لا تنبض لأجلك، حتى إني لا أطمح لرؤيتك إطلاقًا هذا قولي ونحن في أبريل يا عزيزتي
منذ 5 سنوات
Rayen.
أحُبك لكونَك تزرعين بداخلي مشاتِل ورد وتخلينيْ أحب الحياه.
نهاية المحتوى
لا مزيد من الصفحات لتحميل