Commentaires
أعلم يقيناً يا عزيزتي لن أجد نداً لحسنك أو مثيلاً أو سَمي من فرط حسنك قد تضاربت الرؤى طرفٌ يكيل المدح ، وآخر يشتمِ من لم يجد في الورد عيباً بارزا يقول حمقاً أحمرُ الخدِ والفمِ !!
il y a 3 ans
بشاير
ما أنت
إِلاَ شعورٌ
يقْفِزُ بِي
فوْقَ غيْمِ الْكلام،
شعُورٌ سيْقَ لِي
كأُمْسِية؛ كقصيْدة،
ملئتْ فينِي عذْبًا واحسّاسا..
© 2025 صارحني - sarahah. Tous les droits sont réservés.
Fin du contenu
Pas plus de pages à charger