Veuillez activer javascript pour utiliser le site
Commentaires

في الرسالة السابقة أمضيت سبع دقائق في كتابتها، تلك كانت لحظات مدهشة، أعادت لي ذكريات طفولية، طفولة بريئة، اعادت لي بقايا صور عالقة في ذاكرتي التي اتعبها التفكير، اصبحت اكتب علاوي حبيب كلبي ابو حسين اني خادمكم الصغير تدرون بيه انداوم بالحشد الله شاهد عليه هسه اجانه نداء من مكتب علي السيستاني الساعة باثنعش بالليل اصير لمضه كهربائيه بالجو وتأثر على الموبايلات وتسوي صرطان رحمه لولديكم طفو تلفوناتكم قبل الثنعش واشلعو البطاريات الي عنده تلفون صرصر الي عنده تلفون من هذا الحديث والي عنده من اي واحد يبلغ بيه راح تصير باثنعش

il y a 2 ans
علي الشمري
منو؟
0 0Commenter
Anonyme
Il n'y a pas de commentaires à afficher
Freely
Aime
  • Rapport