لطالما شعرت بقربك مني رغم أنكِ لا تعرفين من أكون ولا أعرف من أنتِ ... لطالما وجدت بداخلي رغبة ملحة للإطلاع على تفاصيل حساباتك للشخصية ... الجدير بالذكر بعد كل ماذكر أني ممتنة لك وممتنة لهذه المساحة التي ألجأ إليها كلما ضاقت بي السبل ... شكراً لوجودك في هذه الحياة
il y a 5 ans
حَلوى القُطن.
شكرًا لروحك لأنها سمحت لي بمعرفة هذه المشاعر الحنونَة للغاية .
Fin du contenu
Pas plus de pages à charger