لله حرفك يا هيام! يحمل مواساة ومشاعر طيّبة، ووالله ما منعني من ضغطة زرّ المُتابعة إلا صور النّساء الفاتنات، وأتمنى أن أرى حسابك يومًا ما بصورة تمثّلك لأن بعتقادي صور الأرواح سواء نساء أو غيرها لا تمثلنا حقيقة وأتمنى هذا ليس لأجلي ولكن لأجل ربي. بارك الله فيك وفي حرفك.