هل تقرئين رسائلي وقصائدي وغزلي؟ أم أنه تعبت عليك سدى يدي؟ إن كنتِ قارئة لها فإذا لماذا لا جواب سوى سكوتٍ باردِ
hace 5 años
Tayma
انهُنا أترقّب كفريسةٍ و صائدِ
لكن الكاتب سيبقى مجهولٌا و الامرُ ليس بيدي ! تقرب إلي أكثر واكثر لأسمعك ،،لعل وعسى أعيّ، ها أنا أعِدُكَ و أمّوت لأجلِ وعدي.
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar