لا أدري لماذا أستمر بالكتابةِ لك أعلمُ يقيناً أنك تقرأ وتأبى الرد ، لكن أجِدُني أكتُب لك كُل مره .. لعلّي أحظى بجواب .. لا أعرِفُ يا سيدي لماذا أنت ، أو كيف أستطاعت ابتسامتُك أن تجعلني أهوى من صرُوحِ عقلي العالية ! أو كيف أستهلكتَ تفكيري ... حقيقةً لا أعلم ! ولا أعرِف ماهو الرد الذي انتظِره منك أشعُرُ بحيرة تجاهك ، وكأنك ضربٌ من الجنون
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar