إن الذي أحب بهذه الجِراح ، ترك على عاتِقه إثم نُبلٍ وزيف ، ثم مضى ولم يمضى ، تركتهُ خلفي للسبيل العابر وبكيتُ مراتٍ كثير إثم قسوتي هذه ، لكِني أُنثى الماء والمطر ، ولم يكتبقى على عاتقي حُب الجفاف إنهُ لمكتبٌ في اوراقي رطوبة الحياة وهو يحُبني كجفاف ارضنا هذه
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar