سَلامٌ أيّتها الطفلة الجَارحة سَأتتبع خُطاكِ بجانبِ النّهر في الحقول و الأَرصفة سَأبثُّها حَنيني إليكِ و أستودعها قَلبي المُتَشَظّي كالزُّجاج ما من خُطوة إلا و سَينالها نَصيبٌ من الدم و الدمُوع !
hace 6 años
عُــ الرُّمآن ــودْ
طفلة هذي مشكورين عليها ... جارحه ما سيوت شي😢.. وا غمي كان جرحت حد 😳😳 السموحه عاد اذا سوينه شي ولا غلطنه عليكم🙏🏻☹️ ).... بليييز ايش سويت ؟؟؟! عادي استقبل
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar