دائمًا ما أتسائل، رُغم هذه الآلام الّتي تسكُنني، والخيبات الّتي تعيشُ بـ داخلي، والجِراح الّتي تؤلمني، لماذا لم تَضعف عزيمتي في وصلك، وحُبّي لك؟ على العكس تمامًا !! فـ أنت تكُبر بداخلي كُل يوم .
hace 5 años
أديل
مثل ما تشعر تاكد اني اشعر .. فيني منك فيك مني وغصب عنك غصب عني
-عبدالمجيد عبدالله ✔️
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar