ثم إنّك تشعر بأن رحلة شقائك قد انتهت .. وحانت تلك اللّحظة التي لطالما كانت بالنسبة لك مجرد حلم لا يمكن تحقيقه .. تلك اللحظة التي تنام بها كأنك طفل صغير .. وتستيقظ راسما على وجهك ابتسامة لا سبب لها الا وصولك لنهاية ذلك الطريق .. لتفتح عينيك على صفعات الأمل .. توقظك من عميق أحلامك وتهمس في أذنك "ما زلت في نفس المكان".
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar