السلام عليك أسعد الله أوقاتك شريح لاحظت عبارتك التي عن الأمل.. أعجبتني شعورا وصياغة.. لكني لما عدت إليها لأفضلها وجدت أنك قد حذفتها! خسارة تستسلم لهاجس حذف كل ما خرج عن النسق الذي لا يحيل على ذاتك؛ لأنك بذلك تضيع مساحة اختلافك في كتاباتك.. الذاتية في التأملات هي محط الاختلاف وما يمثل روح الحساب الأدبي التي تجعلنا نبحث عن كتابات فلان..وذلك قوام الكتابة الأدبية! العبارة جميلة جداً معنى وصياغة.. فلِمَ عرضتها على مقصلة التدقيق.. وعاجلتها بالشنق.. ؟ أعلم أن ذلك ليس من شأني -ووالله أرسل قولي على حرج من أن تظن أني أملي عليك إدارة حسابك- ولكني ألاحظك تحذف كثيراً من إبداعك الذي من حقه أن يأخذ مساحته.. كأنك بهذا تزم الماء حرصاً عليه.. دعِ النهر يأخذ مجراه.. ولا تصغ لقلق الكمال؛ لأنه يقف دون البث الصادق الرائق حجر عثرة! واعذر حرارة النبرة لكني أردت الانتصار لكل فكرة قتلها التمحيص من حيث كان القصد منه تهذيبها، ولكل نفيس دفين كان حق صاحبه عليه أن يظهره. دمت موفقاً ، ودام قلمك مورداً للفضائل. أرجو صدقاً ألا أكون قد أثقلتُ.. والله من وراء القصد💐
hace 5 años
sh
وعليك السّلام.. رائع جداً.. سأجيبُك في التايم 💛
حافظ على حسابك تويتر أو بالأصح تغريداتك.. معانيها رائعة، جميل لو دونتها في كتاب لك..
hace 5 años
sh
أنا دون ذلِك بكثير.. شكراً لتحفيزك💛🌿
قال علي رضي الله عنه : " إن الإيمان ليبدو لمعة بيضاء، فإذا عمل العبد الصالحات نمت فزادت حتى يبيضَّ القلب كله، وإن النفاق ليبدو نقطة سوداء فإذا انتهك الحرمات نمت وزادت حتى يسودَّ القلب كله، ثم تلا قوله تعالى: { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون }(المطففين:14).
hace 5 años
sh
🌿💛
(استعن بالله ولا تعجز) صل ركعتين لله واسأله باسمه الفتاح أن يفتح عليك ويوفقك ويسدد قلمك وينفعك وينفع بك والله سترى آثرها غدا ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه)
hace 5 años
sh
الله يجزاك الجنّة.. إن شاء الله شارفت على الانتهاء من المُقرّر💛🌿
مستغربه منك كيف متابع ٤٣ شخص بس! ماتحس انهم عدد قليل وان في تويتر الكثير من الاشخاص الرائعين؟
hace 5 años
sh
كانوا قبل شهرين ١٩ ..
لكن العدد صار يزيد :)
"يَبتليك بمرارة التّيه، لتـعرِف حلاوة المعيّة♥️." منذ أشهر وهذه بمثابة القاعدة في حياتي، وأمامي دائمًا، فتح الله عليك ..
hace 5 años
sh
💛🌿
ممكن نصيحة تخليني اعكف على كتابي غصب؟
hace 5 años
sh
إذا وجدتّ نصيحة علمني :(
ولا نحتاج نصائح بقدر ما نحتاج همّة !
© 2024 صارحني - sarahah. Todos los derechos reservados.
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe
Gustos
Informe