مَا كُنْتُ أُومِنُ بِالعُيُونِ وَفِعْلها حَتَّى دَهَتْنِي في الهَوَى عَيْنَاَكِ اَلْحُسْنُ قَدْ وَلاَّكِ حَقَّا عرْشَهُ فَتَحَكَّمِي في قَلْبِ مَنْ يَهْوَاكِ
3 years ago
تَـويـتي..🌏🤎
ماكنت اؤمن بالحب ومشاعره بائعة وردة بعيدة عن الحب كان عنواني فمن أي نافذة أنـت دخلت عـُواطفي ونشرت هذا الطهر في بستاني..❤️❤️
End of content
No more pages to load