الآن أكتب لك لأننا لم تعد لدينا فرصة للحديث معًا مرةً أخرى، ولأنني أردت أن أخبرك وحدك عمّا حدث طيلة الأيام السابقة، وعن ذلك الألم الذي ينتصف قلبي، وكل هذه الأفكار التي أحاربها في عقلي، والعالم الذي كان يبدو لي أقل بشاعة عندما كنت معي، وعن كتاباتي الكثيرة
End of content
No more pages to load