عندما يسألوني سؤال وابتسم ثم اجيب عليهم إجابه مُبهمه ثم أسكت وعندما أتكلم بصوت منخفض وعندما لا أُكرر ما قلت ، والله اني لا أتعمد ذلك بل هي طبيعه كريهه عندي

أن يتم فهمي بشكل خاطئ أشعر بالملل حين أُبرر لشخص عزيز على قلبي ، أشعر بالملل عندما أعجز عن المواساة والدعم

والله اني في هذه الفانيه لا أبحث إلا على ذكرى حلوه أتركها في قلب شخص ولو انني اعلم اني لا اقابله الا مره واحده في حياتي وأنتظر من الجميع أن يذكرني بدعوه تفتح لي أُفق مُبين ، كما انني دآئماً أدعو لمن يطرأ على بالي

سؤال فيه إسقاط واضح وفاضح على أفضل صديق عندك لكن من زاويه أُخرى 🤣 ، لكن والله سؤال محيّر فعلاً بدون فلسفه

راح أجاوب جواب مُتوقع وهو فعلاً لو تدبّرناه وتمعنّا بكل خطوه خطاها نحونا لإيصال رسالة إنقاذنا من الجحيم هو محمد بن عبدالله ، ثم عمر بن الخطاب .. ومع فارق المقارنه شغف بيب و كريستيانو لتفاصيل النجاح

كنت قبل ثلاث سنوات أفكّر بمنع دخول السيارات من نوع هايلوكس لان الدرباويه هلكونا لكن الآن أسوي حضر زي الصين على جميع وسائل السوشل ميديا واسوي لها بدائل محليه

صراحه فيه بس بدون ذكر أسماء لأن من بعد ما شفت جانبه المشرق وأني قد ايش ظلمته ، تنازلت كثيراً عن سوء الظن والحُكم من أول لقآء

فيه موقف طريف وهو أني بوقت ضيّق أثناء الاختبارات النهائيه وصديقي كل شوي يفتح باب شقتي يعرض علي خدماته وكان يتمنى توفيقي وكثّر دخول علي وصرخت عليه 🤣

لا .. لسبب واحد فقط وهو اني اجهلك .

ما اعتقد ان فيه علاقه بين الصيت الاجتماعي والمشاريع لكن نجاح اي مشروع قآئم على الإقدام والصبر والتفاني وعدم الاستسلام ، انا تنقصني بعض هالامور وحزين لذلك 🙂