وإذا نظرتَ إلى السماءِ مُناجِيًا ورجوتَ ربّكَ أن يُحقّقَ مأملَكْ فرأيتَ مالم ترتجيهِ مع الدعا وظننتَ أنّ الحُزن أطفأ مِشعلَكْ لا تجزَعنّ من الحياةِ وضيقها حاشاهُ رحمن السما أن يخذُلكْ ولو اطّلعتَ على الغيوبِ ولُطفِها لعلِمتَ أنّ الخيرَ فيمَ اختار لكْ.
منذ سنتين
'
الخيرة دائماً في رحاب لله، ولا يجزع المرء ولا ييأس ما دام قلبه مليئاً بصدق اليقين وحسن الظن بالله وقوة التوكل عليه.
نهاية المحتوى
لا مزيد من الصفحات لتحميل