الرجاء تفعيل الـJavascript لاستخدام الموقع
التعليقات

‏إلى متى ياشهد وحنينُ الشَّوْق يقتلني ‏ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ؟ ‏مازال قلبي برغمِ البُعْد يوجعني ‏كم من غياب بلا عذرٍ ولا أَسَف ‏ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا؟ ‏ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي؟ ‏أحْيَا الحياة بلا رُوحٍ كَأنَّ بها ‏طعم الممات بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ .

منذ 6 سنوات
SHAHAD
الله يعينك 🤦🏻‍♀️
0 0تعليق
مجهول
لا توجد تعليقات للعرض
Freely
الاعجابات
  • ابلاغ