الرجاء تفعيل الـJavascript لاستخدام الموقع
التعليقات

كالدقيقه التي تطول بينما أنا أنتضرك! كأغنيتك المفضله التي تكررينها كثيراً حتى النوم! كالأيادي الخشنه.. التي تصبح ناعمه مع اول مصافحه لك! كمقبض الباب الذي لايهمه عبث العابرين.. كلما عرف انك اخر من يمسح على راسه قبل ان ينام! وبين الوقت، والاغنيه، والايادي، ومقبض الباب، وانا.. كتبت لك: أحبك. حيث إني لا أجد ما أملا بهِ هذا الفراغ؟

منذ 5 سنوات
أطياف احمد
💤.
0 0تعليق
مجهول
لا توجد تعليقات للعرض
Freely
الاعجابات
  • ابلاغ