الرجاء تفعيل الـJavascript لاستخدام الموقع
التعليقات

لا اعلم كيف الت بي الدينا لأكون تحت رحمة شخص اخر، لا اقول سوى ان كان الفؤاد ابرى من الذمة جعلها تاصل مواصيلها.

منذ سنة
همس المشاعر
لعلها خيره ان لايتم مافي خاطرك الله يسخرك خيراً مماتمنيت ف انا لست مستعده اخوض تجارب حب البرنامج الذي اخرته طريق مسدود 🙏🏻
0 0تعليق
مجهول
لا توجد تعليقات للعرض
Freely
الاعجابات
  • ابلاغ