بينما كانَ الطقسُ صحواً ذكرتُ وجهكِ العذب فهطلَ المطر، وتذكرتُ صوتكِ في أرضٍ قاحلةٍ فأزهرتِ التُربة ونبتتْ زهور الكاميليا، ونطقتُ إسمكِ في عتمةِ الليل فأنارتِ الدُنيا، وتذكرتُ قبلاتكِ ذاتَ حُزنٍ فتحققَتْ لي أمنيتي القديمة بالطيران! أنتِ التي ما زارني طيفكِ مرةً إلا وصنعَ مُعجزةً قدمها لي كهدية عيد الميلاد، أنا الذي ما عشتُ شعورَ الغارقِ في بحر الدلال إلا مُذ عرفتكِ، خاطفة الأنفاسِ كإقترابِ الحتف، جميلة حدّ الولَه، ومُدهشة مثلما يُفاجأ الرجلُ بإكتشافِ أسرار الكون كلها دُفعةً واحدة! ❤️?🌹
منذ سنة
وجع..
شكراً لهذا الحضور المفعم بالحب
ولتلك المشاعر الجميلة
لقد صنعت يومي 🌸
(وها أنا اقف في وجهه بعينين ذابلتين اتعبهما السهر والبكاء.!!) آلمتني فتمنيت لو كان الخاص مفتوح سأتجرأ تحت ضغط الشعور وأسألك لماذا؟ رغم علمي بأن هذا يصعب ان يغير شيء لكن من يعرف الشعور يتأثر
منذ سنة
وجع..
أما لماذا.؟
فهي حكاية طويلة متشعبة لا تسعها الصفحات
الشعور الذي انطوى في تلك الحالة اكبر من أن يوصف،عميق جداً ولا كلمات تكفيه
حتى أنا اعجز أن ابوح به..الظلام في داخلي شديد ويمنعني من الرؤية
ولكنه اشبه بتمرير قطعة خشب مليئة بالمسامير على ارق اجزاء جسمك
حنجرتك،مريئك،عينك،لسانك
هو مؤلم حد الموت وأنا ابتلع الموت في داخلي.!!
© 2025 صارحني - sarahah. جميع الحقوق محفوظة.
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ
الاعجابات
ابلاغ