إهداء .. إلى السيدة التي عبرت معي ظلام الحيرة والحُبّ في قلبِينا حتى وصلنا معًا إلى شاطئ الشَمس , إلى الهدوء الذي صان ثورتي والصبر الذي رطبّ لهفتي , والعقل الذي أضاء فني .. والصفح الذي غسل أخطائي إلى حلم صباي ..وذخيرة شبابي وراحة شيخوختي إلى ***** . . والحُبّ في قلبِينا
من سيَدتك الفاضله :
اود ان اُخبرك ان الشوّق قد بلغَ منِي مَا بلغ ، و لا استطِيع اليّك سبيلًا ، و ان الارض قد ضاقت بِي بدونك ، و ان الشوّق يأكلُ قلبي 🤎🤎..