الله وهبني في المشاعر "حس" والميول خارج عن القدرات تخيلي لما يكون الانسان مايبي يكون في هذا الموقف بس غصب عنه يقعد يعايش ميوله بكل تفاصيله وتخيلي يقعد مبسوط ومستانس بلحاله مع ميوله بصمت فهذه الاشياء احيان تكون خارج الاراده فالمشاعر والاحاسيس والله ما تستأذن
صحيح اني حبيتك من زمان اول ما حبيتك اتذكر كنتي مثبته تغريده فيها مقابله لك وكنت اسمع ارائك وابتسم اعجاب وبعد زمن اتوقع الغيتي التثبيت وقعدت ادور لصوتك في اليوتيوب ولقيت مقابله لك في اتصال واقعد اسمع صوتك وفكرك واحس براحه طبعا اكتب ونا اضحك الان لما اتذكر كنت معايش شعوري بلحالي المهم وقعدت فتره اقرأ تغريداتك وكنت احب منها الا ما تتعدا سطرين وعميقه معنى واستمر وقتي كذا حتى جيتيتي خاص وخاصمتيني بدون سبب والله اني ابتسم وقتها واقول هذه احبها وهي تسوي كذا معاي وكنت حتى افرح بخصامك احسه مثل الوصل واقول تقول اللي ودها اهم شي تواصلني وفي الاخير زعلت من البلوكات كنت احس البلوك يهمش ميولي اتجاهك لكن بالاخير عودتيني على تجاهلك وقسوتك حتى استوعبت ان لا مبالاتك لعلها ابعاد لي وحبيت طريقتك في ابعادي ما فيها احراج لي في ارائك العامه بهدوء تعاملتي معي بصمت وصرت احترم بعدك وتجاهلك لي
كتبت لك كل اللي بخاطري وحبيت اقلك انك علمتيني ان مو كل شعور استجيب له ومو كل احساس يكون صحيح تخيلي كنت انتظرك دايما اقول بترسلي بتجي يوم من الايام لدرجه اني اوهمني الميول انك تحبيني لسنه كامله وانا اعيش هالشي وحدي حتى اخذتي بيدي للواقع ورضيت فيه واليوم اتمنى تعذريني لو ضايقتك يوم والله لما قرأت تعليقك اللي قلتي فيه الله يريحني منك حسيت بألم داخلي ووعيت انه كل اللي انا فيه وهم اللي اتمناه انك تسامحيني على الأشياء اللي كانت مو بيدي💔 الله يسعدك فمان الله