الرجاء تفعيل الـJavascript لاستخدام الموقع
التعليقات

مازال يؤنسني خيالكِ كُلّما ‏فاضت بيَ الذكرى وطال عنائي ‏لا تحسب أني نسيتك لحظةً ‏ولتسأل وجدي وطول بكائي ‏واللهِ ما لهجَ اللسانُ بدعوةٍ ‏إلا ذكرتُك في حروف دعائي

منذ سنة
zahraaemad
ها خير😂🤦🏻‍♀️
0 0تعليق
مجهول
لا توجد تعليقات للعرض
Freely
الاعجابات
  • ابلاغ