"ما زلتُ أنتظر اللحظة التي تأخذ فيها رسائلي على محمل الجد، أن تقرأها حرفًا حرفًا، أن تتأمل نقاطها وفواصلها، أن تقرأها قبل أن تنام، وحين تستيقظ من الليل، وبعد أن تستيقظ لتبدأ يومك، وعند الظهيرة، أن تتفقدها كل لحظة، أن تعاملها كروح حقيقية كما أفعل أنا مع أشيائك"
End of content
No more pages to load