الرجاء تفعيل الـJavascript لاستخدام الموقع
التعليقات

إن الذي أحب بهذه الجِراح ، ترك على عاتِقه إثم نُبلٍ وزيف ، ثم مضى ولم يمضى ، تركتهُ خلفي للسبيل العابر وبكيتُ مراتٍ كثير إثم قسوتي هذه ، لكِني أُنثى الماء والمطر ، ولم يكتبقى على عاتقي حُب الجفاف إنهُ لمكتبٌ في اوراقي رطوبة الحياة وهو يحُبني كجفاف ارضنا هذه

منذ 5 سنوات
وهمي
🌹
0 0تعليق
مجهول
لا توجد تعليقات للعرض
Freely
الاعجابات
  • ابلاغ