هذي أعظم رسالة في الوجود رُبما، أنه البد الآن في توقيت هذه الرسالة، في أرسّال شذرة برقيّة تخطف قلبك قبل عينّاك الجميلة، الا تعلمين بأنني حينما أسمع لاغنية لفنانٍ أحبه أشعر وكأني أغني في حضنك، أو أتوسد راحتك يدك، أو أأستقر فوق العظمتين التي عنقك، تبدين جميلة أكثر حينما تكون في مرحلّة الغضب وليّس الغضب العارم، ما أقصده تماما، أن هذه الملامح تثير فيني تساؤولات كثيرها أهمها أنني علمت بأن الشمس تغضب وهذا يعني بأنها تصبح مشّعة لدرجة التي تجعل الارض مضيئة لسنين ضوئية، وهذا يحدث عندما أشاهدك بملامح الغضب، ودي اكمل الرسالة بس استحيت كوني ما اعرفك لكن مدام تبين كلام يسعدك فأنا جاهز.
Fin du contenu
Pas plus de pages à charger